السلطان سليمان خان الأول - أوقاي ترياقي أوغلو
165.00 dh
0.00 dh( / )
جميع الضرائب محتسبة
الحوار عن حياة السلطان سليم خان الأكبر الذي أطلق فوق منه العثمانيون لقب ياووز أي القاطع” مثلما يقدمها أوقاي ترياقي أوغلو في قصته تلك هي حياة المشاحنة مع السلطة وعلى السلطة بتجلياتها المتغايرة لا سيما السياسي والديني منها. فهو صاحب السمو الأمير المحارب سليم، الذي سيعرف باسم السلطان: “سليم الأكبر” أو الشاهزاده سليم …الذي ورث من جده الفاتح خصال الأبطال الشجعان التسع.
وأدرك الظرف العالمي باهتمام، ووضع نصب عينيه أن يصل بالبلد العثمانية أوج قوتها، فحمل أبوه على التخلي عن العرش، وقتل جميع من إنهاء في سبيل مشروعه السامي وإذا كان أخاه أو أكثر قربا أصدقائه، معتمداً في هذا على: مبررات مشروعية، وقرارات لا تعرف التردد… فهو السلطان الذي إنتظر واستمر يصر على تحري غايات ثلاثة جسيمة: “أولها؛ سحق الجمهورية الصفوية، وإزالتها كلياً عن وجه الأرض. وثانيها؛ عرض قوة المسلمين وشجاعتهم في أوروبا. وثالثها؛ الاستيلاء على أساليب التجارة البحرية وتخليصها من أيدي الجمهورية البرتغالية والإسبان، والهيمنة فوق منها…”
وأدرك الظرف العالمي باهتمام، ووضع نصب عينيه أن يصل بالبلد العثمانية أوج قوتها، فحمل أبوه على التخلي عن العرش، وقتل جميع من إنهاء في سبيل مشروعه السامي وإذا كان أخاه أو أكثر قربا أصدقائه، معتمداً في هذا على: مبررات مشروعية، وقرارات لا تعرف التردد… فهو السلطان الذي إنتظر واستمر يصر على تحري غايات ثلاثة جسيمة: “أولها؛ سحق الجمهورية الصفوية، وإزالتها كلياً عن وجه الأرض. وثانيها؛ عرض قوة المسلمين وشجاعتهم في أوروبا. وثالثها؛ الاستيلاء على أساليب التجارة البحرية وتخليصها من أيدي الجمهورية البرتغالية والإسبان، والهيمنة فوق منها…”
صنف الكتب: